Sciences sociales - Sociologie
يعتبر الاستدلال الاحصائي عنصر هام في علم الإحصاء بمفهومه الحديث. وعند دراسة مجتمع ما، فإننا نقوم بجمع بيانات عن كل مفرداته، وذلك لاعتبارات منها: طبيعة المجتمع، الجهد والوقت. عندئذ نقوم بدراسة عينة من هذا المجتمع، والمعلومات التي نحصل عليها من العينة نستنتج منها خصائص ومعالم المجتمع ككل. وتسمى عملية التعميم من العينة الى المجتمع او من الجزء الى الكل بالاستنتاج الاحصائي.ويعتمد الاستنتاج الاحصائي اعتمادا كبيرا على نظرية الاحتمالات، فباستخدامها يستطيع الباحث او متخذ القرار تحديد احتمال الخطأ الممكن الوقوع فيه نتيجة دراسة الجزء بدلا من الكل
- Teacher: zahia khemissi
Academic Description
This online program forms English for Specific Academic Purposes courses for students of 2nd year Sociology programme at the University of Biskra. The course is designed for students to be majoring in general sociology by accomplishing three years to get licence degree. It provides opportunities to carry out in a supported environment academic tasks typically required across master’s programmes in sociology subfields: evaluating, selecting and using English academic sources in the student's specialist field.
The course is targeting basically targeting the vocabulary of sociology to help students in understanding texts of the domain and in doing related research in English so as to develop some related language skills. It tries to cover the sub-branches of sociology that students are expected to be majoring in for the next degrees.
- Teacher: Djameleddine BENSLIMAN
الاحصاء الاستدلالي هو احد فروع الاحصاء الذي يهتم بعملية اتخاذ القرار ، وذلك من خلال اختبار الفرضيات الفرقية و الارتباطية باستخدام عدة اختبارات فمثلا في اختبار الفرضيات الفرقية نستخدم عدة حالات لاختبار ستودنت ، اختبار فيشر ، اختبار كاي مربع و في اختبار الفرضيات الارتباطية نستخدم بعض معاملات الارتباط مثل معامل كرامر ومعامل بيرسن ....
وذلك من اجل دراسة الفروق الموجودة بين العينات او دراسة ارتباط متغير باخر
- Teacher: Ghozlane Benbraika
- Teacher: Soumaya Brahimi
يتناول هذا المقياس فترة جد هامة من تاريخ الجزائر، تم تحديدها ما بين سنتي 1830 و 1939م، سنتعرف من خلالها على الوضع العام للجزائر قبل الإحتلال الفرنسي، مع التركيز بداية على أن الجزائر قبل الإحتلال كانت دولة قوية ذات سيادة تتوفر على كل مقومات الدولة الحديثة، لنوضح بعدها مرور الجزائر كغيرها من الدول بفترة ضعف جعلت الدول الإستعمارية تطمع في إحتلالها، وهو بالفعل الأمر الذي جعل فرنسا تستغل هذا الوضع وتقود حملة عسكرية كانت نتيجتها إحتلال الجزائر، وكرد فعل على هذا الإجراء إستعمل الجزائريون كل الوسائل لطرد هذا المستدمر، فقامت مقاومات وثورات شعبية كان أبرزها مقاومة الأمير عبد القادر ومقاومة أحمد باي إضافة إلى ثورة الزعاطشة، المقراني، بوعمامة، لالةفاطمة نسومر...، وحتى تحد فرنسا من نشاط هذه المقاومات والثورات عمدت إلى سياسات مختلفة حيث كان لكل جمهورية سياستها الخاصة؛ فمنها من اتسمت بالشدة والعنف ومنها من إتسمت بالإغراء وأخرى تميزت بالمهادنة ...، وذلك تبعا للأوضاع الدولية المحيطة بها والداخلية لفرنسا، وبالرغم من تنويع فرنسا لسياستها تجاه الجزائرين إلا أن هناك بعض الاوضاع الدولية والاقليمية وحتى المحلية على المستوى السياسي، الاقتصادي والإجتماعي عجلت بنمو الوعي السياسي الشعبي، وكنتيجة لذلك ظهرت حركة الأمير خالد وتشكلت الأحزاب السياسية الوطنية كان أبرزها حزب نجم شمال إفريقيا الذي طالب صراحة باستقلال الجزائر التام عن فرنسا، ويبقى النضال السياسي متواصلا إلى جانب النظال الإصلاحي الذي تزعمته جمعية العلماء المسلمين حتى بداية الحرب العالمية الثانية سنة 1939م.
- Teacher: rachid laidi