ما رأيكم إلى حد الآن في مصطلح الإستراتيجية. هل يستحق كل هاته الأهمية حقيقة؟
نعم لانه اذا لم تكن هناك استراتيجية في مؤسسة سوف يكون هناك اختلاطات كبيرة وفوضى
بارك الله فيك ، الفوضى و الإختلاط صدقت
وفيك البركة استاذ
اجل.فالاستراتيجية بحد ذاتها او كمصطلح هي علم او فن التخطيط يعني لاوجود لاي عمل (سواء فردي او جماعي.صغيرا كان او كبير كانشاء مؤسسة مثلا ).ايلا وكانت هناك استراتيجية وخطة مدروسة .صحيحة وهذا طبعا للوصول الى تحقيق نتائج ناجحة
يعني مقتنعة روميساء بهذا المصطلح و بأهميته الملحة في حياة المؤسسات
اظن انه يستحق لما له من اثار ايجابية للمؤسسة وحتى في الحياة الشخصية نحن نستعمل الاستراتيجية لكن ليش بنفس درجة الاحترافية التي لدى المؤسسات واصحاب الخبرة
مع مرور الوقت ستتمكنون من ذلك فاطمة
نعم بالفعل مصطلح الإستراتيجية يستحق أن يحظى بتلك الأهمية كونها تقدم نموذجا يصلح للتعامل مع أحداث المستقبل الممكنة ، فهي تيسر اكتشاف الصعوبات المتوقعة و تفسرها و تسعى لمعالجتها و بلوغ أعلى الأرباح إضافة إلى ضمان تقدم المنظمة بما ينسجم مع رسالتها و توجه قيادتهاا “.
كما حددت بأنها ” العملية التي يتمكن المدراء من خلالها صياغة الاستراتيجيات المتولدة و تنفيذها نحو انجاز الغايات الإستراتيجية بأمثليه ، و بما يحقق توافقا بين المعطيات البيئية المتاحة و المعطيات الداخلية ، فهي تعمل باستمرار في البحث والتقصي عن قراءة صحيحة لمستقبل المنظمة و وضع التفسير المناسب الذي يؤهل اختيار التوجيه الملائم للتطورات المتوقعة
نعم يستحق مفهوم الاستراتيجية كل هذا الاهتمام بالنسبة للمؤسسة ، للوصول الى اهدافها اي تحقيق النتائج المسطرة بالطرق الصحيحة .... و من خلال الاستراتيجية تصل المؤسسة الى وضعية مستقبلية مثلى .
و بعيدا عن المؤسسة فحياتنا عبارة عن استراتيجيات ، ففي بعض الاحيان نقوم ببعض الاعمال و ننجح فيها مايقابلها من اعمال اخرى لا ننجح فيها و السبب يعود للطريقة او الاستراتيجؤة المتبعة، فللنجاح استراتيجية و للفشل ايضا استراتيجية يجب معرفتها للتخلص منها لتحل مكانها استراتيجية ناجحة تؤدي الى تحقيق الاهداف .
استراتيجية الفشل يمكن ان تكون مكتسبةفي الصغر اي في مستوى معين من الوعي او تعلمناها من شخص غير كفؤ ........
فهذا المفهوم متعدد الجوانب ، لهذا يعتبر فن